لم يسبق للمنتخب السعودي ان فاز على نظيره الإماراتي في تصفيات كأس العالم إلا في المباراة الأخيرة ( الذهاب) 2/1 بهدفي عبده عطيف وأحمد الفريدي
ففي تصفيات مونديال 1986 تعادلنا معهم بالرياض سلبيا عندما ألغى الحكم الأردني ( محمد السكران) هدفا صحيحا للقائد صالح النعيمة يومها كان مدرب الامارات هو البرازيلي الشهير ( كارلوس البرتو باريرا) وقام ب تصرف غريب لما لاحظ سيطرة المنتخب السعودي عندما سدد بقدمه كرة أخرى داخل الملعب غير الكرة الموجودة أصلا مستغلا ضعف الحكم الذي هو للأسف حاليا متعاقد مع الارتي ويحلل تحكيميا مباريات الدوري الأردني ويعتبرونه خبير تحكيمي 00وفي الإياب خسرنا على أرض الإمارات بهدف فهد خميس وكان للأسف ماجد عبدالله في أسوأ مستوياته خلال المباراتين وبالنهاية خرجت الإمارات بهدف العراقي كريم صدام في اللقاء الذي أقيم في الطائف بسبب ظروف الحرب العراقية الإيرانية00 كانت العراق قدفازت على ارض الإمارات 3/2 وفي الطائف تقدمت الامارات بهدفين حتى آخر دقيقة ولما كان المعلق الإماراتي يوجه الدعوة للجماهير الاماراتية ل إستقبال المنتخب الأبيض في المطار والإحتفال ب بالصعود للمرحلة النهائية وملاقاة منتخب سوريا جاء الهدف القاتل والذي صعد بالعراقيين لملاقاة سوريا وبالفعل تعادلت العراق في استاد العباسيين بدمشق سلبيا وكانت الطائف فأل خير مجددا على العراقيين عندما فازوا إيابا على سوريا بنتيجة 3/1 وتأهلوا لمونديال المكسيك00 وفي تصفيات مونديال إيطاليا (90) ب سنغافورة تعادلنا معهم سلبيا في مبارة شهدت عودة يوسف الثنيان من الإيقاف بعد ان غاب عن لقاءئ الصين (1/1) وقطر ايضا بنفس النتيجة (1/1) بسبب طرده بعد أن نرفزه لاعب المنتخب السوري والمدرب الحالي نزار محروس في التصفيات الأولية وعندما كان مدرب المنتخب السعودي ( البرازيلي كارلوس البرتو باريرا) في قمة تفاؤلة بعودة الثنيان ليشكل ثنائيا خطيرا مع ماجد عبدالله قام مدافع الامارات مبارك غانم بنرفزة ماجد الذي رد بعد انفعاله ب لكمة على راس مدافع الإمارات المشاغب ليطرده الحكم الأمريكي ونلعب امام كوريا الجنوبية بدون ماجد ونخسر (0/2) وتتبدد أمالنا في التأهل ليكون لقاءنا الأخير امام كوريا الشمالية تأدية واجب عندما فزنا وسجل فهد المصيبيح ولكن قي النهاية تعادلت الإمارات مع كوريا الجنوبية (1/1) برأسية عدنان الطلياني وصعد المنتخبان سويا لمونديال إيطاليا (90) وانتظرنا أربع سنوات لتسجيل اول ظهور مونديالي00فعلا ارى ان منتخب الإمارات لو إستهنا به من الممكن أن ينهي مسيرتنا في تصفيات مونديال مانديلا (2010) بعد ان حرمنا من الحلم في مونديالي المكسيك (1986) وإيطاليا (90)
ففي تصفيات مونديال 1986 تعادلنا معهم بالرياض سلبيا عندما ألغى الحكم الأردني ( محمد السكران) هدفا صحيحا للقائد صالح النعيمة يومها كان مدرب الامارات هو البرازيلي الشهير ( كارلوس البرتو باريرا) وقام ب تصرف غريب لما لاحظ سيطرة المنتخب السعودي عندما سدد بقدمه كرة أخرى داخل الملعب غير الكرة الموجودة أصلا مستغلا ضعف الحكم الذي هو للأسف حاليا متعاقد مع الارتي ويحلل تحكيميا مباريات الدوري الأردني ويعتبرونه خبير تحكيمي 00وفي الإياب خسرنا على أرض الإمارات بهدف فهد خميس وكان للأسف ماجد عبدالله في أسوأ مستوياته خلال المباراتين وبالنهاية خرجت الإمارات بهدف العراقي كريم صدام في اللقاء الذي أقيم في الطائف بسبب ظروف الحرب العراقية الإيرانية00 كانت العراق قدفازت على ارض الإمارات 3/2 وفي الطائف تقدمت الامارات بهدفين حتى آخر دقيقة ولما كان المعلق الإماراتي يوجه الدعوة للجماهير الاماراتية ل إستقبال المنتخب الأبيض في المطار والإحتفال ب بالصعود للمرحلة النهائية وملاقاة منتخب سوريا جاء الهدف القاتل والذي صعد بالعراقيين لملاقاة سوريا وبالفعل تعادلت العراق في استاد العباسيين بدمشق سلبيا وكانت الطائف فأل خير مجددا على العراقيين عندما فازوا إيابا على سوريا بنتيجة 3/1 وتأهلوا لمونديال المكسيك00 وفي تصفيات مونديال إيطاليا (90) ب سنغافورة تعادلنا معهم سلبيا في مبارة شهدت عودة يوسف الثنيان من الإيقاف بعد ان غاب عن لقاءئ الصين (1/1) وقطر ايضا بنفس النتيجة (1/1) بسبب طرده بعد أن نرفزه لاعب المنتخب السوري والمدرب الحالي نزار محروس في التصفيات الأولية وعندما كان مدرب المنتخب السعودي ( البرازيلي كارلوس البرتو باريرا) في قمة تفاؤلة بعودة الثنيان ليشكل ثنائيا خطيرا مع ماجد عبدالله قام مدافع الامارات مبارك غانم بنرفزة ماجد الذي رد بعد انفعاله ب لكمة على راس مدافع الإمارات المشاغب ليطرده الحكم الأمريكي ونلعب امام كوريا الجنوبية بدون ماجد ونخسر (0/2) وتتبدد أمالنا في التأهل ليكون لقاءنا الأخير امام كوريا الشمالية تأدية واجب عندما فزنا وسجل فهد المصيبيح ولكن قي النهاية تعادلت الإمارات مع كوريا الجنوبية (1/1) برأسية عدنان الطلياني وصعد المنتخبان سويا لمونديال إيطاليا (90) وانتظرنا أربع سنوات لتسجيل اول ظهور مونديالي00فعلا ارى ان منتخب الإمارات لو إستهنا به من الممكن أن ينهي مسيرتنا في تصفيات مونديال مانديلا (2010) بعد ان حرمنا من الحلم في مونديالي المكسيك (1986) وإيطاليا (90)