تقرر إيقاف اللاعب الدولي الشهير والذي تم ضبطه صباح اليوم في استراحة دعارة بمحافظة الخرج عن مشاركة المنتخب وناديه وذلك بعدما وصل خطاب للإتحاد السعودي يُفيد بأن اللاعب تم ضبطه وهو في حالة سُكر تام مع مجموعة من الفتيات السعوديات بالإضافة إلى قوادة سورية وفتاة لبنانية .
ولم يُحدد القرار مدة إيقاف اللاعب , والتي لاتزال قضيته منظورة في أمارة الخرج , ويتابعها شخصياً أمير المحافظة الأمير عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز .
وكان اللاعب قد تم إطلاق سراحه مغرب هذا اليوم بكفالة أحد أبرز أعضاء الشرف والذي حضر قبيل صلاة الظهر في محاولة لإنهاء الموضوع , ولكن بعض الجهات الرسمية رفضت أي وساطات في الموضوع نهائياً , والذي كان يُتابعه كبار المسؤولين في الدولة وشخصية مهمة من خارج المملكة .
وقد أثبتت الفحوصات الطبية أن اللاعب بالفعل قد تناول المُسكر , ولم يفق من حالته إلا عند الساعة الحادية عشر صباحاً , وحينها أجهش بالبكاء وأبدى ندمه الشديد على ماقام به , وتوسل المسؤولين لإطلاق سراحه ولكن جميع محاولاته قوبلت بالرفض التام .
وزاد تأثر اللاعب عندما علم أن المنتديات والصحف الألكترونية تناقلت الخبر ,إضافة إلى تجمهر المئات من الشباب عند باب الشرطة حتى صلاة المغرب , وهو الوقت الذي تم فيه إطلاق سراحه , وسط إحترازات أمنية مشددة شهدتها المحافظة .
الجدير بالذكر أن إثنين من كبار أعضاء شرف الفريق حضروا إلى الخرج برفقة مدير الكرة بالنادي والذي رافق اللاعب للمستشفى لإجراء الفحوصات الطبية .
وفي المقابل رفض رئيس النادي إستقبال اللاعب , خاصة أن يُعد من أبرز نجوم الكرة السعودية , وقدمت له مكافآت خاصة منها سيارة من نوع فاخر قدمها لها أحد أعضاء الشرف كهدية له .
الأمر الأبرز في القضية هي مقاومة اللاعب والشاب لرجال الأمن ورجال الهيئة أثناء القبض عليهم , ومحاولة هروبهم مع بعض الفتيات , ولكن التطويق المحكم للإستراحة أحبط جميع محاولاتهم بالفشل .
الجدير بالذكر أن تكاليف الحفلة الماجنة بلغت خمسين الف ريال , تكفل اللاعب بمبلغ ثلاثين الف ريال منها , وبقية المبلغ ساهم به الشباب المرافقين له , والذي يُعدون من أبرز كبار رجال الأعمال في الدولة .
ولم يُحدد القرار مدة إيقاف اللاعب , والتي لاتزال قضيته منظورة في أمارة الخرج , ويتابعها شخصياً أمير المحافظة الأمير عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز .
وكان اللاعب قد تم إطلاق سراحه مغرب هذا اليوم بكفالة أحد أبرز أعضاء الشرف والذي حضر قبيل صلاة الظهر في محاولة لإنهاء الموضوع , ولكن بعض الجهات الرسمية رفضت أي وساطات في الموضوع نهائياً , والذي كان يُتابعه كبار المسؤولين في الدولة وشخصية مهمة من خارج المملكة .
وقد أثبتت الفحوصات الطبية أن اللاعب بالفعل قد تناول المُسكر , ولم يفق من حالته إلا عند الساعة الحادية عشر صباحاً , وحينها أجهش بالبكاء وأبدى ندمه الشديد على ماقام به , وتوسل المسؤولين لإطلاق سراحه ولكن جميع محاولاته قوبلت بالرفض التام .
وزاد تأثر اللاعب عندما علم أن المنتديات والصحف الألكترونية تناقلت الخبر ,إضافة إلى تجمهر المئات من الشباب عند باب الشرطة حتى صلاة المغرب , وهو الوقت الذي تم فيه إطلاق سراحه , وسط إحترازات أمنية مشددة شهدتها المحافظة .
الجدير بالذكر أن إثنين من كبار أعضاء شرف الفريق حضروا إلى الخرج برفقة مدير الكرة بالنادي والذي رافق اللاعب للمستشفى لإجراء الفحوصات الطبية .
وفي المقابل رفض رئيس النادي إستقبال اللاعب , خاصة أن يُعد من أبرز نجوم الكرة السعودية , وقدمت له مكافآت خاصة منها سيارة من نوع فاخر قدمها لها أحد أعضاء الشرف كهدية له .
الأمر الأبرز في القضية هي مقاومة اللاعب والشاب لرجال الأمن ورجال الهيئة أثناء القبض عليهم , ومحاولة هروبهم مع بعض الفتيات , ولكن التطويق المحكم للإستراحة أحبط جميع محاولاتهم بالفشل .
الجدير بالذكر أن تكاليف الحفلة الماجنة بلغت خمسين الف ريال , تكفل اللاعب بمبلغ ثلاثين الف ريال منها , وبقية المبلغ ساهم به الشباب المرافقين له , والذي يُعدون من أبرز كبار رجال الأعمال في الدولة .